لأدعياء قميص الشهيدالاغبري
مايتوهمه اؤلئك المنافقون من أن بإستطاعتهم إشعال ألفوضي من خلف حملهم لدم قميصه دون حتي أن تلمحهم عيون ألأنصار ألراصده لكل تحركاتهم لمشهد يثير معه الشفقةنحو أولئك المعتوهين في قلب كل من يشاهد ذالك عنهم!!
صدقوني ولو في هذه..
لم يستوعب أؤلئك بعد كيف تمكن الاتصار وفي زمن قياسي قصير كهذا من القاء القبض علي قتلت ألأغبري في الوقت الذي يؤمن فيه أجمعهم إن الواحد منهم اذا ماكان بتلك المناطق حيث تتواجد ماتسمي بالشرعيه هنالك ليعجز عن صد ذاك المحتل عن نفسه اذا ما اقدم علي اغتصابه أو قتله أو سجنه ناهيكم عن حمايتة غيره
بل لم تأتي محاولة أولئك الافاكون الرامية لنشر الفوضي من خلف حملتهم المطالبه في التسريع بقتلة قاتليه الا كمحاوله يائسه يحاول من خلالها اؤلئك دفن ما يربطها بتلك الخليه ولتسالوا في ذالك صفحات مواقع تواصل قتلت الاغبري الاجتماعيه والي من ينتمون!!
ونصيحتي لهم في هذه..
*لاداعي للكذب علي الاغبري كما كذب قرناؤهم بالإمس علي عثمان لإن الانصار اليوم وباختصار قد باتوا علي معرفة تامه بألية التعامل مع ادعياء حملة اي قميص وليس قميص الاغبري وحسب كدرس ألفوه وخبروه من مدرسة الاعلام سلام الله عليهم طيلة سنوات احياؤهم ذكري ثورات اصحابها من ال بيت رسول الله صلوات الله وسلامه عليه وعليهم اجمع*
✍️عبدالسلام البكالي