المقالات

ألرؤيه …والتملق نقيضان لايجتمعان

ألتملق … من اخطر ألأفات التي لاتشكل خطرآ علي الفرد ألموبوء بها وحسب بل وتنعكس سلبا علي من حوله…

إذ تشير معظم  الدراسات لعدد من الباحثين والعلماء المختصين في علم النفس في دراستهم لهذا الوباء …

إن كينونة النفس البشريه الفطريه تخلو تماما من وجود وباء وراثي يسمي (التملق) وبأن نسبة 99% من حاملي الوباء كان سببه انعدام الثقه بالنفس لديهم كسلوك مكتسب أكسبتهم إياه البيئه…

 

وتظيف الدراسه أيضا أن ألأطفال الذي غالبا ما كانت طاقاتهم تواجه بالقمع. الأسري هم من. أكثر ألأشخاص الموبوئين بهذا الداء…

 

فداء التملق علميا هو رؤية الفرد لذاته وصناعتها من خلال ألأخرون ..

مؤشر ألأنجاز في الوصول لهدفه تحدده نظريه القيم المتناظره التي تقول بان نسبة القبول بخدماته ومكافأته عليها بمنصب أو مكانه  تحدده مهارة تفننه في خدمة تلك الشخصيات التي يحوم حولها…

 

إذ يحرص المتملق دوما  علي اختيار اسهل واقرب طرق الوصول  لهدفه في الظهور واللمعان السريع من خلال اختياره للشخصيات المشهوره تلك التي بايديها صنع القرار.

أو الوجاهه اوالمال ومصاحبتها…

وهذا يعكسه مانلاحظه من حرص المتملق الدائم علي أن يكون بصحبتها طيلة وقته مسخرآ في ذالك كل جهده وماله..

حتي الركون اليه وتسلمه ما كان يصبو إليه وسعي لأجله .

 

ومن ألأثار الخطره التي أوجدها التملق في الحياه الاجتماعيه فوضي المرافق الخدميه

اذا اضحت هذه المرافق اليوم  من أوبأ ألأماكن المستشري فيها هذاالداء وهذا مالا يختلف عليه اثنان بل وما يتفق عليه ايضا حتي العاقل والمجنون”

 

داء اوجد معه واقع من الانعكاسات الخطيره علي واقع تلك المرافق ليس بتمكين أؤلئك المتملمقون منها علي حساب ذوي الكفاءه والخبره وحسب بل وأفقد معه حتي علي أؤلئك  القله القليه الباقون في تلك المرافق من حاملي مشروع البناء فاعليتهم في ايجاد اوتحقيق شي ما بسبب تواجد اؤلئك فيها.

 

مرافق لم تعد تؤدي وظيفتها بالشكل المطلوب وأضحت مرافق لمرافقي اؤلئك (…… ) تلميعا وتبريرا وتزيينا لاعمالهم الواتسيه والفيسبوكيه لاغير (… )علي حساب واقع خدمة ابناء المجتمع الذي هي بالاصل  قد أسست لأجل خدمته لاخدمتهم…

 

وأخير ا …كم نحن بحاجه إلي أن يقف المستشعرون لمسؤلياتهم أمام الله يدا واحده في موقف إحسان جماعي لتنظيف كافة المؤسسات الخدميه من أولئك وغيرهم قبل الشروع في البدء بتنفيذ برامج الرؤيه الوطنيه فيها..

 

✍عبدالسلام البكالي

 

✍Abdul Salam Al Bakali

 

(See … and flattery contradictions do not come together)

 

… the most dangerous of the pests that do not constitute a danger to the individual infected by them, but also reflect negatively on those around him …

Most studies of a number of psychologists and researchers in their study of the epidemic …

The existence of the human human psyche is completely devoid of the existence of a genetic epidemic called “flattery” and that 99% of the carriers of the epidemic was caused by lack of self-confidence as an acquired behavior earned by the environment …

 

The study also concludes that children whose energies often have been suppressed. The family are from. More people infected with this disease …

 

The scapegoat of science is the vision of the individual self and manufacture through the others ..

One of the achievements in reaching his goal is determined by the theory of symmetrical values ​​which says that the rate of acceptance of his services and reward him with a position or place determined by the skill of his dedication in the service of those characters that hover around …

 

The flatter is always keen on choosing the easiest and closest way to reach his goal of appearing and flashing fast by choosing the famous characters that make decision making.

Or faces and money and accompanying …

This is reflected by the keenness of the perpetrator to be accompanied by the length of his time devoted to all his efforts and money ..

So that you will depend on him and give him what he wanted and seek for.

 

It is the dangerous effects created by flattery in the social life of the mess service facilities

If these facilities today become one of the most popular places in this area, this is a money that is different for two,

 

The disease created with it a reality of serious repercussions on the reality of those facilities not to enable those Almtmqon them at the expense of the competent and the experience, but also lost with him even to those few remaining in those facilitie

 

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى