مرتزقة ريمه مرتزقه من نوع اخر
اكثر من 2500 صريع منهم حتي اللحظه وفقآ لما ورد علي السنتهم ومااوردته من هذا الرقم مواقعهم او بالاصح مواقع عويلهم وبكائهم ان صح لنا التعبير القول عنها بذالك” لما نلحظه فيها من مأتم ونواح دائم لاينقطع….
وبالطبع إن الرقم الحقيقي لعدد الصرعي هو اكثر بكثير مما اوردته عنهم مواقعهم النواحيه والبكائيه’ وهذا شي معروف لانحتاج معه الي تاكيد فمقبرة الصرعي الخاصه بهم في مارب وعدد الاضرحه بها ” هي من لها فصل القول في ذالك بالامكان العوده اليها للتأكد ناهيك عن مئات الجثث المتحلله في الصحاري هنا وهنالك….
والسؤال الذي يطرح من نفسه وبقوه رقم مهول من الصرعي كهذا ماذا تحقق لاؤلئك المرتزقه به وما ذا جنوا من خلفه؟
للاسف الشديد هذا الرقم لانقول لم يجنوا من خلفه اولئك المرتزقه شيئا بل لم يشفع حتي لاولئك المرتزقه من مرور قواديهم عفوا قادتهم دون تفنيش من نقاط التحالف التي يمرون بها اثناء تجولهم من موقع لاخر في خدمة ذالك التحالف الذي يستوقفهم فيها للتفتيش وبشكل مذل ومخزي”
ناهيكم عن الضربات التي قد اودت بحياة البعض منهم ومازالت تهدد من بقي منهم حيا غير مسلمآ بانه عبدا مؤتمر ينفذ مايؤمر به ان هو فكر بذالك…
بل لم يشفع ايضآ ذاك الرقم المهول حتي لاؤلئك المرتزقه الاسري في سجون الارتزاق”
من ان يستشفع اؤلئك القوادون لهم بها من قادتهم اخراجها الي أفنية السجون المرمي بها اجسادهم لتتعرض للشمس ولو بمعدل خمس الي عشر دقائق في يوم تحدده لها من كل اسبوع حفاظاعلي صحتهم وكحق من حقوق الاسير الذي ظمنته له القوانين والاعراف الدوليه ناهيكم عن قدرتهم علي اخراجهم الي خارجها…
وفي ظل معاناة الالاف من الجرحي التي لم يستطع معها اولئك القوادون من انصافها. بالبحث خلف حقوقها ولو بعكاز طبي تتكئ عليه اطرافهم المقطعه تستخرجه لها من ذاك التحالف القاتل ناهيك عن تسفيرها للعلاج في الخارج …..
بل وهنا الأمر ان هذا الرقم لم يشفع ايضاحتي لمن هوموجودا منهم خارج تلك الاسوار خلف اسوار اخري اسوار معسكرات اؤلئك الغزاه من اعطائها ادني حقوقها كدفع اجور ارتزاقها وبشكل شهري منتظم مثلا ان لم يكن تقديرا لهاخوفا من فرارها!!!
بدلا من الدعس والصفع التي هي عليه والذي تتلقاه هو الاخر يوميآعلي ايدي اؤلئك السعوديين والاماراتيين وفي كل معسكر من معسكراتها الارتزاقيه التي يتواجد به اولئك المجندون دون تحريك اي ساكن منهاسوي البكاء والعويل جاثية مكانها “”
وحتي هذا هو الاخر ايضآ يحدث وبشهادة مواقع عويلهم عنهم في ذالك عفوا مواقع تواصلهم الاجتماعي'””
بالامكان العوده اليها….
استهتار واستحقار بمرتزقة قد بلغ قمة ذروته فيهم بأن غدت حتي العاب الاكشن التي كان يلعبها جنود الهالكه السعوديه والاماراتيون وهم صغارا في محلات الاتاري قد صارو اليوم يطبقونها علي مجندي ريمه في معسكرات الارتزاق .. ولجثةعز الدين القطوي تلك الدميه التي مازال مصيرها هي الاخري مجهولا وغامضاحتي اللحظه لهي اكبر شاهد علي ذالك…
والاخطر من ذالك بل والاغرب من ذالك ” قول بعض اؤلئك المرتزقه تمامآ بمثل مايقوله العدوان عن تلك الحادثه وعن انفسهم من ان الضحيه ليس سوي قهوجي ريمي عفوآ طباخ ريمي قتل علي يد ظابط سعودي وبان هنالك جهات عليا تسعي لانصافه تسويقا لما يسوقه العدوان من تصغير واحتقار واسنادا له في ذالك عنهم للعامه!!!
بل ان القضيه الاهم والتي يجب ان يدركها ويعيها المرتزق الريمي هي انك ريمي رقمك في سلم اهتمامات اؤلئك الغزاه كان ومازال ولازال وسيظل وسيبقي وسيكون ال (21)تماما كرقم محافظتك المتذيل للقائمه شكلا ومظمونا”
وبانك بالقدر الذي لاتساوي فيه شيئا ايضا وبالعاميه حتي تستوعبها مش قادر انك تسوي شي ..
والا.. فمامعني ان يفرغ احدهم رصاصات مسدسه علي راس احد كم وبدم بارد امامكم!! مازال يتجول ويصول ذاك القاتل دون عقاب او مسائله من احد حتي اللحظه!!! ……
واخيرا لاتوصيف يصفهم ويصف مشهد مايحدث لاولئك المرتزقه من مجندي ريمه في معسكرات الارتزاق الا بأنهم قد اضحوا المرتزقه الارخص سعرا في العالم..
بقلم : عبدالسلام البكالي
(Mercenaries Rima mercenary of another kind)
More than 2,500 of them are fast until the moment according to what is reported on their Snthm and Mawardth of this number sites or Balzah sites wailing and crying that we have the right to say about them, because “we do not notice it in the mantles and permanent permanent …
And of course, the real number of the number of trees is much more than reported by their positions of intentional and crying ‘and this is known to do not need to confirm with them their own graveyard in Marb and the number of the altar “is the separation of the say