القوة الصاروخية تدك المطارات السعودية في الرياض وعسير ونجران وجيزان
واستهدفت القوة الصارويخية بصاروخ بركان تو اتش مطار الملك خالد الدولي بالرياض، كما استهدفت مطار أبها الاقليمي في عسير بصاروخ قاهر تو إم.
كما قصفت بدفعة من صواريخ بدر الباليستية التي كشف عنها أخيرا مطار جيزان وأهدافا أخرى في القطاع .
وبالمثل طالت دفعة من صواريخ بدر الباليستية مطار نجران وأهدافا أخرى في القطاع.
وفي سياق عينه نقلت رويترز عن مراسليها: سماع دوي انفجار هائل قبل منتصف الليل في الرياض
وفي وقت لاحق اكدت القوة الصاروخية اليمنية إصابة كل الصواريخ الباليستية اهدافها دون تمكن الدفاعات الجوية للعدو من إعتراضها.
من جابنه رد تحالف العدوان باصدار بيان اعتبر فيه ماحدث بالتطور الخطير .
ويأتي هذا التطور النوعي للقوة الصاروخية والقصف المكثف بصواريخ باليستية لآهداف سعودية حيوية بشكل متزامن بعد ساعات فقط من اعلان السيد عبد الملك في كلمته عشية الذكرى الثالثة للعدوان، ان العام الرابع من صمود الشعب اليمني سيشهد تطورا مذهلا للصواريخ اليمنية التي لن يوقفها شيء عن الوصول الى أهدافها في عقر دار العدو .
وفي مثل هذه الليله 26 مارس 2015م قبل 3 سنوات اعلن النظام السعودي من واشنطن بدء عدوانه على اليمن .