المقالات

✍️عبدالسلام البكالي(الصرخه واكثرمن17عام نجاح في صناعةالوعي)

(Yelling and more than 17 years success in the industry of consciousness)✍️Abd al-Salam al-Bakali

الاستهزاء…. السخريه……الاستحقار ,,
لايكاد مرتزق واحد من مرتزقة الداخل او الخارج لاتخلو نفسيته من حمل احداهن ان لم تحملها اجمع وهو الغالب والراجح ازاء تلك الصرخه …..

والغريب ان من يؤدلجها لان تكون بتلك الوضعيه الوضيعه من علماءالظلاله والتظليل
قد عجز هو الاخر ان يستشهد علي بطلانها بحديث موضوع واحد ياتي به ولو من عصيدهم عصيد البخاري….

وفوق كل هذا وذا ماذا كان المقابل وكيف اتي رد تلك الصرخه المباركه التي تؤيدها هي الاخري مئات الايات في الذكر الحكيم موجبة العمل بها ”

ليقارن ذاك المازوم بين حالته ونفسيته التي مازالت تسؤ به حالتها اكثر واكثر يوما بعد اخر”
وبين ماوصلت اليه الصرخه من انتصارات حتي اللحظه من خلال الطرح التالي …

نحي اليوم وبكل فخر واعتزاز ذكري تلك الصرخه من صرخة نطق بها علم الهدي الشهيد القائد السيد حسين بن بدر الدين الحوثي سلام الله عليه في مران حينذاك مع بضعه من المؤمنين المستضعفين البعض منهم حينذاك ولعدم امتلاكه حتي جنبيه رفع معها عصاه “”

الي صرخةصارت تصرخ اليوم بها عشرات الملايين وتصرخ معهم ايضآعشرات الالاف من الصواريخ البالستيه ومثليها من منظومات الطيران المسير المختلفه واضعاف اضعافها مثليهما من مختلف الصناعات الحربيه الاخري وفي شتي المجالات منها ”
هي الاخري ايضآ وبكل فخركل قطعة منها قد صارت تحمل طابع ولاصق تلك الصرخه المباركه اليمنيه الصنع…..

نحي اليوم ذكري لصرخه حقة كلمة الله بها علي الظالمين دكآ لاوكار نفاقهم كوكر دماج وجامعه الاخوان والفرقه ووو..الالاف من الاوكار غيرها لاؤلئك المنافقين مثلها في الداخل….

نحي اليوم اليوم ذكري لصرخه من صرخة تهاوت بها عروش لجبابره كان من الصعب قبلها اقتلاعها باحدث الاسلحه في حده وحاشد ووو ..غيرها من قلاعهم في بقية المحافظات اليمنيه الاخري حينذاك…
الي صرخة لن نحيي في الغد ذكراها نحن بمفردنا هنا في اليمن وحسب” بل وستحي ذكراها نجران وعسير و كل اراضي الهالكه وامارات العهر وبيت المقدس وكل بقاع الدنيا بإذن الله تعالي انتصارا لمظلومية شعوبها بها هنالك في الغد القريب بإذن الله نعالي ….

نحي اليوم ذكري لصرخة اثبت الايام معها ان من وعاها عز ورفع شأنه وان من عاداها فر وتشرد وذل وهان وصار طريدا متسولا لاعقا لاحذي امراء وملوك النفاق ماسحا بكرامته وساختهم ‘
والامثله في ذالك كثيره لاحصر لها ومن يشهد ويقول بذالك هو الواقع ولسنا نحن…..

نتحدث عن ذكري لصرخه كان يجبن الفرد منا قبل وصولها اليه حينذاك من قول كلمة حق ولو في وجه متنفذ بسيط بقريته ناهيك عن مسؤل اكبر منه بقليل…
الي صرخه صار الواحد منا حاليا بعد انطلاقته معها لايخشي في الله لومه لائم من الجلوس امام محافظ او وزير او حتي رئيس ان كان مختلسا مثلا والقول له انت مختلس””

واخيرا نسال الله ان نظل مؤمنين ثابتين علي صرختنا اعزاء احرار كرماء ونسال الله تعالي ان يزدد معها ايضآ ذلة وهونآ واذلالا ومهانة وتشردا وضعفا كل من يعاديها .

الله اكبر
الموت لامريكا
الموت لاسرائيل
اللعنة علي اليهود
النصر للاسلام
——————————————————————————–

(Yelling and more than 17 years success in the industry of consciousness)

The mockery ….. The ridiculous ……………..,
Ikad mercenary one of the mercenaries inside or outside do not leave his soul of carrying one of them that did not bear the whole and is the most likely and the most likely to scream …

Strangely enough, those who lead them to be such inferiority of the scholars of darkness and shading
He may also be unable to cite the invalidity of the talk of a subject that comes to him even from their stick Osid Bukhari ….

And above all this and what was the answer and how came the response of that cry blessed, which is supported by the other hundreds of verses in the Koran, the wise duty to work out ”

To compare that crisis between his condition and his soul, which is still worse condition more and more days after another ”
And between what came to him scream of victories until the moment through the next subtraction …

Today, with pride and pride, we commemorate the cry of the cry of the martyrdom of the martyr Sayyid Hussein bin Badr al-Din al-Houthi, peace be upon him at that time, with a few of the weak believers, some of them at the time,

Thousands of ballistic missiles and similar types of ballistic missiles are being shouted at by tens of millions of people. Thousands of different types of balli

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى