انصار الله مشروع بناء لامعول هدم
من الواضح ان من تمر عيناه على مااكتب اعلى من ذوي النفسيات المتأزمه لن يكتفي بتكذيبها بل سيستدعي جميع ماتم تعبئته به للرد علي تلك العباره و صفحات كتاب باكمله لن تكفي لإخراج كل مابداخله من غل وحقد ومرض للرد على تلك العباره الآنفه الذكر عن انصار الله””
فجرووووالمساجد!!
اقتحموووو البيوت!!
انتهكوووووا الاعراض!!
قمعووووووا الحريات!!
و….و…….الخ من العبارات المضغوطه والمخزنه في اسطوانه واحده نسخ منها العديد من النسخ “المردده جميعها وبلحن واحد من جميعهم —
وهنا..سأضع عدة تساؤلات امامكم على تلك النفسيات المتأزمه لعلي أجد منها جوابا مقنعا يجعلني اعدل على ما انا عليه واشاركها التأزم في كتاباتي ومنشوراتي القادمه”
اين مسجد ذاك المرتزق وبالاخص مرتزق ريمه من تلك المساجد التي تم تفجيرها في الوقت الذي وهو يتحدث عنها مازال ضرر مسجده قائما حتى اللحظه الحادا وارصادا للعدو وتفريقا بين المسلمين'”
بل اين ذاك المسجد نفسه الذي يحميه انصار الله وطمانينية مرتاديه هنا وهو يتحدث منه” من عشرات المساجد تلك التي نسفت هنالك في الجنوب واغتيل العشرات من ائمتها دون اي ردة فعل تذكرمن تلك الابواق النفاقيه القذره ازائها ولوبنسبة 5% مماتردده منها هنا,,
واين بيت ذاك المرتزق من تلك البيوت المدمره سواء ماكان منها هنالك في صعده او عمران او صنعاء او حتى هنا في ريمه وغيرها من المحافظات اليمنيه الاخرى …
التي لم يمر بجوارها يوما ما انصار الله بعد تامينها وهم في طريقهم لتأمين مابعدها وحسب بل وافترش مجاهديهم التراب حماية لها قبل ان ينسفها العدوان هي ومن فيها… والمشاهد كثيره في ذلك….لاحصر لها””
بل اين عويان المرتزقه على الاعراض المنتهكه وشبه يوميا هنالك في الجنوب على ايدي الاماراتيون والجنجويديون والامريكيون وغيرهم من شذاذ الافاق من عرض ذاك المرتزق المصان الذي تركه هو الاخر تحت حماية المجاهدين هنا ليتفرغ بنفسه ويرتحل ملتحقا بمعسكرات العدوان هنالك..
بل اين انصار الله من تلك الابواق الناعقه وتلك الاقلام الرخيصه المنبطحه وهي تمارس نفث سموم السنتها عليهم في ظل حمايه الحريات وحرية التعبير التي تحياها وتتفسها وبكل حريه تلك تحت كنفهم..
بعكس مايعكسه واقع غيرها في معتقلات الاماراتيون والامريكون وغيرهم … وماحل ويحل بها يوميا من اسواط العذاب والتعذيب هناك في الجنوب ..
بل اين…. واين ….. واين …..الخ من الدلالات الكثيره التي تؤكد و بما لايدع مجالا للشك عن اؤلئك المرتزقه فقدانهم لقيمهم واخلاقهم وغيرتهم ودينهم…والتي لايتسع هي الاخري مجلدآ واحد هنا لسردها ان نحن ذكرناها جميعا عنهم فيه””
تلك النفسيات المتازمه وعندما نخاطبها ليس خوفا على مسيرتنا القرانيه من ان يقف تأزمها حجر عثره في طريق مشروعنا القراني”
فالمسيره وكما قد لاحظ العالم تزداد عجلة دورانها ويتسع مداها يوما عن اخر رغم كل ماتواجهه من حرب شعواء عليها “”
بل وليجعلوا هذا في الحسبان بان افعالهم قبل ابواقهم ومهما تمادوا فيها لن تؤثر شيئا على سرعة دوران تلك العجله وتحركها للامام””
وخطابنا لها عندما نخاطبها ليس ايضا للنكاية او التشهير بها منتشيين بنشوة سقوطها الظاهره في ذلك عزفآ ورقصآ منا علي انغام حقارتها تلك””
بل نخاطبها من منطلق حب الخير لها كدرس نجسده من دروس مسيرتنا في معاملتنا للاخرون “”
وحرصا منا على اخراجها من يهودتيها ونصرانيتها باعادتها لانسانيتها واسلامها ان اراد الله لها الخير و كتب لها العوده وكتب الله لنا الاجر في ذلك “””
واخيرا ومع كل ماسبق ذكره … لاحجه مقنعه سيحاجج بها اولئك عن سذاجنهم تلك سوي مواصلة الترديد لتلك الاسطوانه المشروخه
ولن يقطعهم عن ترديدها سوى الارتطام بركام حقارتهم تلك والذي هو الاخر لن يستيطعوا القيام والنهوض مجددا بعده اولئك الساذجون مرة اخرى””
فيما وعلى الشق الاخر … قافلة المسيره ستظل ماشيه والى الامام ولن يؤثر نباح تلك الكلاب الباقيه عليها اطلاقا”
بقلم .. عبدالسلام البكالي